لا يوجد فيها عادم لأنها لا تنتج العوادم، لذا فهي سيارة صديقة للبيئة.
تكنولوجيا «ميتا» تطلق مساعد الذكاء الاصطناعي المجاني للمستخدمين
سيارة "نيسان ليف" الكهربائية منتشرة في دول نامية مثل الأردن ومصر بكثرة، ويندر ألا تشاهد إحدى هذه السيارات وأنت على الطريق في دول الشرق الأوسط (غيتي) المستقبل للسيارات الكهربائية
شهدت مبيعات السيارات الكهربائية، ارتفاعًا خلال العام الجاري بنسب تقترب من النصف، مقارنة بعامي ٢٠١٧، و٢٠١٦، حيث ارتفع عدد السيارات الكهربائية ليتخطى حاجز الـ٣ ملايين سيارة حول العالم؛ كما تُخطط الكثير من الدول لأن يصل حجم مبيعات السيارات الكهربائية، إلى أكثر من ٥٦٠ مليون سيارة بحلول عام ٢٠٤٠.
يعمل بالبنزين أو الديزل التقليدي. بالمقارنة مع السيارات التي تعمل بالبطارية الكهربائية،
وفقًا للإحصائيات، فإن كل شخص تقريبًا يمتلك سيارة أو يستأجر سيارة في حياته، ويتم تشغيل أغلب هذه المركبات باستخدام نظام الاحتراق الداخلي أو المحركات التي تعمل بوقود الديزل أو البنزين، وهذه المحركات تُطلق كميات هائلة من الطاقة عند إشعالها والتي يتم استخدامها بعد ذلك لتشغيل السيارة، وهذه هي السيارات التي نقودها منذ قرن تقريبًا مع اختلاف كمالياتها وتقنياتها.
السعودية ستتمكن من شحن سيارتك في أي مكان سواء كنت في المنزل أو المكتب أو الطريق.
كما تعمل أودي على إنتاج نوعين آخرين من السيارات الكهربائية ضمن نفس العائلة، وهما متوقعتان مع نهاية هذا العام.
تقدر قيمة السيارات الكهربائية عند البيع بعد الاستخدام بقيمة أعلى من السيارات ذوات المحركات التقليدية نظراً لكفاءة عملها وقدرتها الفائقة على التحمل بالإضافة الى انخفاض تكاليف صيانتها التشغيلية.
ابتكر العلماء آلية جديدة قد تسرع الانتقال إلى الجيل التالي من البطاريات القابلة لإعادة الشحن التي ستغدو قادرة على مضاعفة المسافة التي تقطعها المركبات الكهربائية في كل عملية شحن.
في الميزات لاختيار ما يناسبك. خصوصاً أنه لا يوجد شيء كامل في الحياة لذا يمكن
سيمكنك امتلاك سيارة كهربائية شعوراً ممتعاً وقيادة فريدة من نوعها بالإضافة الى المساهمة في تنمية البيئة والاقتصاد وفق رؤية السعودية ٢٠٣٠ هنا .
قدمت مجموعة متنوعة من شركات التأمين في دولة الإمارات العربية المتحدة خطط تأمين للسيارات الكهربائية.
رأي الاتحاد الوارد في هذه النشرة هو مجرد رأي فني غير ملزم لأي جهة أو أي شخص، والغرض منه هو ترسيخ مفاهيم العمل التأميني الصحيح ونشر الوعي والثقافة التأمينية، ولا يجوز نشره أو توزيعه دون موافقة كتابية من الاتحاد المصري للتأمين، ولا تعد أياً من البيانات والتحليلات أو المعلومات الواردة بهذه النشرة توصية ملزمة، وقد استند الاتحاد في هذا الرأي إلي معلومات وبيانات تم الحصول عليها من مصادر نعتقد بصحتها وامانتها، وفي اعتقادنا أن هذه المعلومات والبيانات تعتبر صحيحة وعادلة وقت اعدادها، ونؤكد على أن هذه البيانات والمعلومات لا يعتد بها كأساس لأي قرار يمكن اتخاذه، والاتحاد غير مسئول عن أي تبعات قانونية أو استثمارية تنتج عن استخدام المعلومات الواردة في هذه النشرة